بطاقات الهوكي ليس السعي كانت عليه

عشرون عاما من الظلام في حاوية Rubbermaid في وقت لاحق، وبطاقات الهوكي مرة واحدة الكريمة لا قيمة لها كولن ماكونيل / تورنتو ستار ترتيب هذه الصورة الفوتوغرافية كان عليه عام 1992. وبعد انهيار الاتحاد السوفيتي انهار في السنة قبل وبعد فترة من الركود وجيزة كان الاقتصاد العالمي إلى مسارها الصحيح. في الواقع، هل يمكن أن تفشل بالكاد أن تشهد انتصار النهائي للفكرة الغربية أي الطريقة التي ينظر: عائلتي تملك ولكن لا احد اثنين محطة العربات الخضراء مع خامة الخشب تقليم. كانت تباع بطاقات التجاري القديمة في السوق الثانوية ويجري طباعة جديدة من المليارات. في كندا، وكانت بطاقات الهوكي في الجزء العلوي من كومة. على اكتشاف بطاقة الهوكي من شبابه، وهو "عصر 60S بطاقة [توبس] المتعثرة المظهر من أي اسم حارس المرمى، والدي اصطحبني جانبا وقدم درسا في صعوبة التبصر. لا تفعل ما فعلت، وأعرب عن أسفه، وإنتاج الهدايا التذكارية رثة. حفظ البطاقات الخاصة بك. ويمكن أن يكون من المفيد ثروة في يوم من الأيام. عشرون عاما من الظلام في حاوية Rubbermaid في وقت لاحق، تلك البطاقات لا قيمة لها، جنبا إلى جنب مع كل شيء آخر من هذا العقد. أما بالنسبة لمعظم الأطفال في ذلك الوقت، كانت بطاقات I جمعت من قمة جدا من بطاقة جمع فقاعة. وتبع ذلك سلسلة من نوبة السوق. توماس Clemmer، وهو تاجر بطاقة الهوكي الذي يدير بطاقات الهوكي الكندي. يكتب أن هذا العصر "يمكن أن يطلق عليه الأيام المظلمة من جمع بطاقة الهوكي." انفجرت إنتاج البطاقات بفضل المضاربين متجر الزاوية والمصنعين مفرط. في عام 1981، عندما اشترى بطاقة الصاعد عباءة ميكي مقابل 900 $ في مزاد تورونتو، أعلن المشتري مدير الإعلانات "حصلت على الصفقة." [توبس] العبي ذاهبون بالفعل ل3000 $ في أي مكان آخر، ولكن بحلول عام 1991 بطاقة أبدوا تقديرهم 1000 في المائة. في تلك السنة اين Gretzky ولوس انجليس الملوك مالك بروس McNall المشارك بشراء جوهرة التاج من بطاقات التجاري، وT206 Honus فاغنر، والهولندي الطائر الذي تألق لبيتسبرج بايرتس البيسبول في 1900s في وقت مبكر، ل$ 451،000. البيسبول قد تصدرت السوق ولكن في كندا القصة بطاقة هو بطبيعة الحال قصة بطاقات الهوكي. بدأت Clemmer جمع مع إيسو في 1971 قوة اللاعبين، ولكن لم يكن حتى أواخر 1980s، أثناء زيارته لعبة البيسبول بطاقة التعامل صديق في سياتل، وأنه رأى المكاسب المحتملة في بطاقات الهوكي. بدأ الصيد صفقة في محلات بطاقة سياتل. في محل واحد، وسحبت مالك غير عارف صناديق '71 -72 إلى '81 مجموعات -82 [توبس] لعبة هوكي من الغرفة الخلفية وبيعها لClemmer لالقادم الى لا شيء. Clemmer انقلبت عليهم لتجار آخرين، ليصل في نهاية المطاف إلى البرامج حيث انه حصد عشرة أضعاف الأرباح على العديد من البطاقات، بما في ذلك سرب من الناشئين بوبي أور. اشتعلت الهوكي يصل إلى البيسبول بسرعة: بواسطة 90s في وقت مبكر، وكان العرض له جفت وكان يبيع نفس بطاقات بها الجميع. [توبس] والفرعية التابعة لها الكندية، O-بي-تشي، قد تكثف الإنتاج لتلبية الطلب من خلال 1980s، ولكن كان متخم السوق عندما [توبس] "رخصة حصرية مع دوري الهوكي الوطني وتكوين الجمعيات لاعبه وانتهت في عام 1989. التسرع في الانضمام إليهم لموسم 1990-1991 جاء بومان، برو مجموعة، نتيجة والطابق العلوي. تباع العديد من العلامات التجارية مجموعتين متوازيتين (نفس مجموعة من البطاقات مع عناصر مختلفة التصميم أو المواد) وإدراج (مجموعات أصغر، في كثير من الأحيان مع مواد خاصة ومختارات من اللاعبين النجوم) التي يمكن أن توجد في حزم العادية، مما يضاعف من حجم البطاقات. وفقا لبيكيت، كان دليل سعر هواية، وبحلول موسم 1992-1993 كان لا يقل عن تسعة العلامات التجارية بطاقة تداول بيع مجموعات مع 30 تدرج. والعديد من العلامات التجارية الغذائية بما في ذلك أيضا البطاقات مع منتجاتها. لو كنت completist بطاقة ذلك العام، كنت تناول الكثير من الكابتن Highliner، هامبتي دمبتي، كرافت عشاء وماكدونالدز. مكافأة إذا قمت بالتسوق في زيليرس. كان الناس التزوير بطاقات وسرقة من المتاجر المحلية. لم المصنعين لم يكشف عن عدد البطاقات التي تم طباعتها. ولكن على افتراض أنها يمكن أن يؤدي إلا إلى زيادة في القيمة، والناس horded لهم، وخلق الوهم من ندرة، ويقول انجيلو Exarhakos، رئيس التوزيع العالمي في مونتريال. "كمية من التكهنات آنذاك - كان الناس يقترضون المال - أنهم كانوا في طريقهم لمحاولة شراء العديد من الإصدارات الجديدة لأنها يمكن. انهم يعتقدون أنها يمكن أن تتضاعف أموالهم. وكانت فترة اكتناز مجنون. في مرحلة ما، كان الهرم الذي كان على وشك الانهيار. وفعلت ". بحلول عام 1993، كانت مبيعات بطاقات الهوكي تحطمها بالفعل. وكان المؤيد مجموعة، والتي كانت فقط في سوق البطاقات التجارية منذ عام 1989، في الحماية من الافلاس. وشابت البطاقات من خلال نوعية رديئة والأخطاء - وهناك الكثير منها. أن المصنعين تأتي وتذهب للسنوات ال 20 المقبلة مع الطابق العلوي الوحيد المتبقي لها وجود دائم. أغلقت المتاجر البطاقة. تخلى المستثمرون متقلب بطاقات الهوكي. انتقل الأطفال إلى بوكيمون. الكبار اشترى أسهم شركات التكنولوجيا. كلا الرضع قبعة صغيرة التي تم جمعها. وفقا لبيكيت، اليوم قيمة lowball لمجموعة كاملة من 1991-1992 برو مجموعة - 615 بطاقات - هو 7،50 $. ولكن كما هو الحال مع أي شيء من تلك السنوات - كل ما أملك - وكنت على الارجح الى دفع لتاجر بطاقة أعتبر قبالة يديك. عنيدا العربة فقط إلى سلة المهملات. الناس ما زالوا يحاولون، يقول جيري Helders من J. J. الرياضة خلال البطاقة الرياضية تورنتو ومعرض تذكارات قبل عقدين من عطلة نهاية الأسبوع. "حتى الناس اليوم تأتي. لقد حصلت على علب الأحذية من الناشئين من قبل 20 عاما. انهم جميعا بطاقات تعيين برو، والنتيجة '91، الناشئين توني Amonte. أنا لن أعطيك حتى فلسا واحدا للمربع كامل ". وقد عقدت بطاقات من السنوات السابقة قيمتها. في غضون ساعات من 2 مايو افتتاح المعرض، فقد افترقنا لين Pottie من الترقيات البلاتين مع بطاقة الصاعد بوبي أور ل3400 $. تواصل بطاقات خمر لاقناع فتح محافظ من مواليد محاولة لاستعادة فكرة المادية من شبابهم. تم المعرض تشغيل مرتين سنويا لما يقرب من 25 عاما. يرى المرء قليل من الناس والمال أقل كبير. أسعار مثيرة للإعجاب ولكن الحركة ليست كذلك. على الرغم من أن يتم التعامل معظم بطاقة الانترنت في هذه الأيام، مع 900 أكشاك المعرض هو المعرض الأهم بطاقة الهوكي في العالم. هناك غياب ملحوظ لدماء شابة. ترك الاطفال هواية بعد وقت قصير من فقاعة بطاقة، يقول هيلدر. ولكن كما ارتفع عدد من هواة جمع أسفل، ويقول براد Krysko من CloutsnChara في كيتشنر، كانت هناك زيادة في "جامعي عظمى." و'90 قد دفعت المضاربين تبحث ليسجل كبيرة على حزم رخيصة، ولكن المشجعين المخلصين على استعداد ل تنفق الآلاف على منتجات ذات جودة عالية وزيادة في 2000s. المشترين "مزق والوجه" صناديق تتطلع لضربه كبيرة على إدراج محدودة القيمة وعندما تفعل ذلك، يتاجرون بها في أكثر من ذلك. تقديم الطعام وحشد الحنين إلى الماضي، خاصة "لعبة استخدام" مجموعات تأتي جزءا لا يتجزأ مع قطعة من المعدات المستخدمة من قبل اللاعبين في الماضي والحاضر، في معظم الأحيان حوامل تحصد من بالقميص. بطاقة تحتوي على قطعة موقعة من الفن روس عصا 1911-12 (التحقق جنائيا بالطبع) هي واحدة من نوعها وقيمتها 2000 $. ويمكن أيضا أن يكون قد العجيبة ذات التقنية العالية، مثل ميني USB بطاقة الفيديو القابلة لإعادة الشحن تتميز أفالانش إلى الأمام غابرييل Landeskog حلق الجليد وشرح اكراميات من اللعب الجناح الأيسر. جيف كونولي، الذي شارك في تملك CloutsnChara مع Krysko، يقول انتقلت الزيادة في تكلفة المنتجات أيضا متوسط ​​العمر المروحة. وقد تكتك التكلفة لكل حزمة بشكل كبير منذ '90 للعب على بكرات عالية. "في '90s، وكانت $ 3 إلى 5 $ حزمة يسمع تقريبا وكان 99 سنتا القاعدة. اليوم ستجد حزم واحدة تتراوح بين 1،99 $ وصولا الى 400 $ ". كونولي CloutsnChara وKrysko على حد سواء في 20s. كما أنها تعمل مجتمع دولي على الانترنت مع 5000 المتحمسين. "لدينا حركة المرور في مخزن جيد للغاية ولكنه لا حتى شم دينا حركة المرور والعملاء عبر الإنترنت قاعدة"، ويقول Krysko. يساهم العديد من أعضاء الانترنت ل"فواصل المجموعة،" شراء حصة في حالة فتح في وقت لاحق في المتجر. المساهمة في تناغم لقطات الفيديو لمشاهدة الموظفين تحرير بطاقاتهم في الوقت الحقيقي. قيل لي يونغ البنادق الناشئين لا تزال قيمة باستمرار، لذلك التقطت مربع من الطابق العلوي. لا بعد أن فتحت مجموعة من البطاقات في ما يقرب من 20 عاما، وأنا أعترف أن يجري نقلها إلى الصبا قليلا. نتيجة جهدي: أ P. K. Subban "براق نجوم" إدراج الذهاب ل10 $ على موقع ئي باي.